حصل في ٢١ في مقهى فيوتر المستقبل في منطقه الحره حدةين اولهم هوشه بين ليديتين صديقتين على واحد شاب وكان الحوار انتي خذيتي حبيبي عذبي مادري طلال وكان بره فيوتر ثم انتقلو للداخل حيث زاد السب يا قحبه ياحيوانه وباجي المسبات داخل فيوتر وضربو بعض وايضا خذو جلاس وحذفوه مما ادى الي خروج الناس اما السالفه القويه ان احدى معارفي ارادت الدخول للحمام ومعها صديقتها الان الحمام الحريم يم حمام الرجال فذهبت صديقتها لتحرس الباب حيث في وقتها ركضت بنت ودفعت التي تحرس الباب والي بالداخل الحمام وقفلت الباب شسالفه اقولكم السالفه. ان هالبنت عمرها ١٦ بنوته منحاشه من اهلها ٥ ايام فاهلها اكتشفو انها في فيوتشر اشلون في وحده امفتنه عليها وبلغت اهلها بالمكان فالبنت اخترعت واحتكرت البنت الاخرى بالحمام البنت الاخرى ضعيفه عمرها ٣٠ ما ابين عليها يعنى حاولت تفتح وتدز البنت البنت مو راضيه اطلعها يعني امسكتها رهينه والبنت حاشها ضغط واساس تخترع بسرعه حاولت البنت ان تخرج لاكن البنت امنعتها وكل ما تغفي البنت الي عمرها ١٦ ترش ماي عليها عشان مايصير فيها شي والبنت ال٢ حاولت الخروج٣ مرات لاكن البنت يثله واهيا ضعيفه حتى التلفونات ما خلتها تدق تقول لها دزي مسج حق حبيبتج اتيبلي نقاب وعبايه اهيا عبالها الي بره حبيبتها بس رفيجتها الي يره تبي تنحاش اهلها كانو بره متحلفين فيها ورفيجتها مخترعه على رفيجتها ال٣٠ البنت طبعا البنت وايد غفت من الخرعه والدز حيث وقعت تحت المرحاض اغمى عليها ودقت البنت ١٦ على شرطه ليحمونها من اهلها وجات دوريات كثيره واسعاف وبعد ان حضرو الشرطه وحاولو كسر الباب لكن ماكو فايده الي ان اقنعوها بفتح الباب وابعدو الاهل وخرجو البنت ٣٠ وهي في شوك ومغمى عليها تحت المرحاض ويوجد رضوض من الطق ورفس الان كان نغمي عليها ومن الدفع واحضرو الاسعاف الان البنت تعبت وايد ضغطها مرتفع وشوك صدمه من الموقف وحولها طوارئ حيث اخذت اكسجين وحبوب الان قلبها تعبان من الصدمه واصرت البنت على ان تفعلها قضيه بانها احتجزتها ساعه ونصف في الحمام وراحو المخفر لعمل قضيه ولكن طلعت سالفة البنت اكبر من جذي ومشاكلها اكبر مما ادى الي تنازل بتا ال٣٠ الان سالفتها تكسر الخاطر الله ايعينها الصراحه اذا فعلا صج وكانت السالفه جنه فيلم بالنسبه لي ووانا مو يايبه شي من عندي الان شايفته واعرفها شخصيا صج ابتلشنا باليهال
طبعا الجريده مو حاطين السالفه صح
في المنطقة الحرة
أب يقتحم «مقهى» لإحضار ابنته المتغيبة
2010/08/22 05:07 م
(Alwatan)
كتب عبدالرزاق النجار:
يبدو ان بعض المقاهي الواقعة في المنطقة الحرة اصبحت مرتعاً للمتغيبات وبعض «الهيلق» والذين يحاولون تشويه صورة «بنات الحمايل» خاصة من تحاول تصوير نفسها على انها كويتية حتى تكون مميزة، وذلك نتيجة ما شهدته احدى المقاهي في المنطقة المذكورة عندما دبت الفوضى فيها وعلا صراخ البعض منهن عندما اقتحم احد الاباء باب المقهى بهدف اخراج ابنته المتغيبة الامر الذي استدعى تدخل عناصر الامن فورا.
تفاصيل الواقعة حصلت عندما علم احد الاباء ان ابنته المتغيبة منذ فترة تجلس في احدى المقاهي ومن يرتاد هذا المقهى من المستهترين فسارع الى اقتحام المقهى وسط صراخ «الهيليقات» فسارعت المتغيبة الى الهرب او الاختباء بعدما شاهدت والدها فلم تستطع حتى وصل رجال الامن واحالوا الجميع الى مخفر الشرطة.
http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?id=49919
0 comments:
Post a Comment